Sunday 29 August 2010

فوائد البرامج المكتبية


أولا: تهيئة البرامج المتنوعة.
- البرامج المكتبية تجهز شتى الخدمات على المستخدمين ويؤدي إلى تسهيل أعمالهم. من أمثلة البرامج المكتبية هي مايكروسوفت وررد، أوفن أوفيس، ستار أوفيس، أبي وررد، وما أشبه ذلك. ومن المعروف أن في كل منها تتضمنون شتى البرامج والخدمات التي تساعد الناس في مجال كتابة الرسالة، تقويم الشريحة والمجلّة، تحليل البحث والعينة، إعداد الصورة، وكثير بعد.

ثانيا: مساعدة على إعداد الكتابة والرسم وغيرها.
- هذا من أهم خدمات البرامج المكتبية التي تفيد المستخدمين بكثير. هذا لأن، غالب الناس يستخدموها إما من مجموعة من الطلاب والمعلمين والموظفين. كما من المعلوم أن البرامج المكتبية تتكون من تعدد البرامج الأخرى داخلها وعلى سبيل المثال مايكروسوفت أوفس. في داخل مايكروسوفت أوفس توجد برنامج مايكروسوفت أوفس وررد، مايكروسوفت أوفس فاوير فوينت، مايكروسوفت أوفس إكسيل، مايكروسوفت أوفس فبليشر، وكثير بعد وكل فيها دور معين. مايكروسوفت أوفس وررد تستطيع أن تساعد الناس في إعداد الكتابة بالشكل الكاملة والجيدة مع وجود شتى المساعدات والبرامج واختيارات.

ثالثا: تسهيل عمل التجار أو البائعين أو من الذي يتدخل في مجال التجارية.
-
لو نركز إلى مجال معين كمجال التجارية نجد أن البرامج المكتبية تساهم أكثر من العون الآخر. هذا لأنها تساعد التجار والبائعين في كل الفترة التجارية من بدايتها إلى النهاية أي من قبل البيع وبعد البيع. كما عرفنا أن التجار يحتاجون إعلان بضائع بيعهم لإخبار الناس، ويقدرون أن يجهزوها بالشكل الممتعة والملونة بطريقة هذه البرنامج، بل عملهم يكون جميلا. بالنسبة إلى مساهمتها في نهاية البيع، يمكنهم أن يستخدموا البرنامج مايكروسوفت أوفس إكسيل في البرنامج المكتبية مايكروسوفت أوفس في إعداد قائمة حصيل البيع وتعديدها تلقائيا.

رابعا: مساعدة على تقويم الشريحة ممتعة وجيدة
- في هذا العصر الحديث والتقدم، كل الناس يهتمون باستخدام الحاسوب في حياتهم يوميا. لا شك فيه أن الحاسوب قد ساعد الناس في تسهيل وتسريع عمليتهم. في داخل البرامج المكتبية توجد برنامج لإقامة الشريحة، بل تهيأ كثيرة برامج الاختيارات لتحسينها وتزيينها وعلى سبيل المثال في البرنامج مايكروسوفت أوفس.

-والله أعلم-

Wednesday 4 August 2010

شبكة الإنترنيت واستفادتها تربوية

كما عرفنا أن الإنترنيت قد لعبت دورا كبيرا في حياة المجتمع اليوم، لا سيما في هذه الحياة المتقدمة والنامية. غالب الناس يبدأون استخدام شبكة الإنترنيت في كل مجال حياتهم إما في حال التجارة، والمحاورة، وحال الدينية، وكذلك بحال التربوية. كل شخص يستطيع أن يتعامل مع الآخرين بمدة قصيرة أو بالسريعة مع وجود شبكة الإنترنيت.

بالنسبة إلى التعليمية والتربوية، نستطيع أن نستفيد من استخدامها بكثير ومنها:


1. تسهيل الطلاب والمعلمين في حصول على كثير المعلومات. فمن المعروف، أن شبكة الإنترنيت تلعب دورا كبيرا في اتصال الناس من مكان إلى مكان بالطريقة السريعة ولا تحتاج إلى اللقاء أو وقت معين لإعطاء المعلومات وقبولها. وبهذا يؤدي إلى إنتاج المعلومات الكثيرة بالنسبة إلى المعلمين وأما بالنسبة إلى الطلاب، تساعدهم إلى حصول المعلومات المتوفرة. وبجانب ذلك، تساعد أيضا على المعلمين لحصول المعلومات الإضافية. مثلا على المعلم الذي في مجال الدينية، يستطيع أن يحصل إلى المعلومات الإضافية في الويب الدينية والبلوق الدينية المشهورة.


2. المساعدة على مشاركة المعلومات بطريقة التحميل وغيرها. باستعمال الإنترنيت في مجال التربوية، نستطيع أن نشارك أفلام التي تتعلق بمادة معينة، وكذلك بشيء الذي يحتاج إلى الصوت مثلا على الطلاب في تخصص اللغة العربية. مهارة الاستماع مهمة جدا في تعلمها ومن أجل ذلك، تحتاج إلى الصوت وهذا لا يكفي على دراسة في الفصل فقط. وكذلك على الطلاب في مجال أخرى. كما من المعلوم في يومنا هذا، نستطيع أن نحصل إلى الكتب الإلكترونية بطريقة التحميلية وهذا يؤدي إلى مشاركة العلوم والمعلومات سريعة وسهولة.


3. مساحة المناقشة مفتوح بطريقة السهولة والسريعة في أي وقت إما في داخل الفصل أو في خارجه. يستطيع على الطالب أن يشارك رأيه وفكرته مع الآخرين بدون الموانع والحياء لأن غير مباشر. لو فيه الطالب الذي لم يفهم عن شيء ولا يوجد الوقت للسؤال في الفصل، يمكنه أن يسأل معلمه بطريقة خاصة أي بواسطة الإنترنيت. كثير من المواقع التعليمية تجهز لنا مكانا خاصا للمناقشة مثلا بطريقة فيس بوكس، غوغل، ياهو، دردشة، منتدى المناقشة، وغيرها.


4. تكون طريقة التعليم ممتعة بإشكال متنوعة. أحيانا، دراسة في الفصل غير ممتعة باعتبار إلى بيئات وأحوال التي حدثت حينئذ. شبكة الإنترنيت تزين طريقة الدراسة بإشكال المتنوعة مثلا استخدام الصورة المتحركة، الأغنية والنشيد، الأفلام، وما أشبه ذلك.